ألفية العراقي المسماة: التذكرة والتبصرة في علوم الحديث

3.300 د.ج

المؤلف: الحافظ الشهير زين الدين أبي الفضل عبد الرحيم بن الحسين العراقي الشافعي-رحمه الله-«ت 806 هـ»..

المحقق: العربي الدائز الفرياطي.

الناشر: مكتبة دار المنهاج للنشر والتوزيع بالرياض.

وصف الطبعة: طباعة فاخرة جدا ملونة بالأسود والأحمر والأخضر على ورق أصفر شامواه في مجلد كبير 20*28 بتجليد مميز مخدومة بتحقيق ودراسة بديعة تليق بشأنها الرفيع بتقديم ومراجعة الدكتور عبد الكريم الخضير-عفا الله عنه-..

الطبعة: الخامسة (1443ھ).

Out of stock

Description

 ثناء العلماء عليها «من مقدمة الكتاب»:

  • إن العناية البالغة التي لقيتها ألفية العراقي من الحفاظ والفقهاء وغيرهم، تکميلا، وتنكيتا، وشرحا، وتحشية، لهي أكبر دليل على أهميتها العلمية ، وقيمتها الأدبية، وعلى إتقان تصنيفها، وإحكام ترصيفها، وهي بهذا غنية عن الثناء والتقريظ، فحسب الناس الاشتغال بإقرائها عن إطرائها، وبشرحها عن مدحها، غير أن العلماء لم يبخسوها حقها من الثناء والاحتفال، وهذه شذرة من أقوالهم:
  • يقول المقريزي (ت 845 هـ): «ونظم علوم الحديث في ألف بيت أخذها عنه الناس، ثم شرحها، فكتب الجماعة منه نسخا كثيرة سارت في الآفاق».
  • ويقول السيوطي (ت 911 هـ): «وله من المؤلفات في الفن: الألفية التي اشتهرت في الآفاق وشرحها»
  • وقال شيخ الإسلام زكريا الأنصاري (ت 929 هـ): «وبعد؛ فإن ألفية الحديث المسماة بالتبصرة والتذكرة للشيخ الإمام الحافظ شيخ الإسلام أبي الفضل عبد الرحیم زین الدين بن الحسین …. لما اشتملت على نقول عجيبة، و مسائل غريبة، وحدود منيعة، وموضوعات بديعة، مع كثرة علمها، ووجازة نظمها…».
  • وقال الشيخ عبد الرؤوف المناوي (ت 1031 هـ): ومنهم من نظمه (يعني ابن الصلاح) كالحافظ زین الدين العراقي – جدنا الأعلى من قبل الأم – في ألفيته المشهورة التي هي المرجع في هذا الشأن».
  • وقال الإمام الشوكاني (ت 1250 هـ) – وهو ينصح طلبة العلم ويوجههم -: «وهذا بعد أن يشتغل الطالب بشيء من علم اصطلاح أهل الحديث؛ كمؤلفات ابن الصلاح، والألفية للعراقي وشروحها».ذ
  • وقال العلامة عبد الحي الكناني (ت 1382 هـ): «و من تآليفه الألفية الاصطلاحية الحديثية، وقد سارت بها الركبان في كل مكان وزمان».
  • وقال العلامة الشيخ حسن المشاط (ت1399 هـ) في كتابه «رفع الأستار»: «وما زالت التصانيف في هذا الفن – يعني المصطلح – تتبع حتى تحولت الدولة إلى ألفية العراقي».
  • أقول: ومع كل ما قيل فيها من ثناء و تقریظ تبقى الألفية بأسلوبها الرفيع، ونظمها بل نظامها البديع، مع ما اشتملت عليه من كثرة العلم، وصغر الحجم فوق أي ثناء.
  • ولعمري لهي أجدر بقول القائل: «قام الإجماع على أنها فريدة في فنها، فائقة في حسنها، تطرب بسماعها الثكلان، وتنشط لقراءتها الكسلان، وتعجب الأديب لانطباعها؛ كأن نظمها السكر المذاب أو رشف الثنايا العذاب».

Reviews

There are no reviews yet.

Be the first to review “ألفية العراقي المسماة: التذكرة والتبصرة في علوم الحديث”

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

0
سلة المشتريات
  • No products in the cart.