الوصف
📋 خطة البحث بقلم الباحث -أصل الكتاب رسالة دكتوراه- :
▪️…فكانت خطة بحثي على النحو التالي : يتكون من تمهيد وثلاثة أبواب وخاتمة :
▪️التمهيد، ويتناول :
-نشأة علم أصول الفقه ، وأطواره التي مر بها بإيجاز.
▪️ وأما الأبواب الثلاثة فهي ما يلي :
1- الباب الأول : في حياة ابن تيمية وفيه فصلان :
▪️-الفصل الأول : البيئة التي نشأ فيها .
▪️-الفصل الثاني : حياته العلمية، وتناولت منها :
(أ) تمهيد .
(ب) مشايخه، وتلاميذه .
(ج) نماذج من مناظراته .
(د) نماذج من مؤلفاته .
(ه) منهجه الأصولي .
( و ) تقديره .
2- الباب الثاني: وفيه ثلاثة فصول:
▪️-الفصل الأول : الأصول التي اعتمد عليها ابن تيمية في الاستنباط وهي:
-الأصل الأول: « الكتاب » ،وتناولت في هذا الأصل:
( أ ) مكانة الكتاب .
(ب) الزيادة على النص.
(ج) نسخ القرآن بالسنة .
(د) نسخ القرآن بأخبار الآحاد .
(ه) نسخ النصوص بالإجماع .
الأصل الثاني: « السنة »، وتناولت في هذا الأصل ما يلي:
( أ ) المراد بالسنة.
(ب) وجوب طاعة الرسول عليه الصلاة والسلام .
(ج) مرتبة السنة بالنسبة للكتاب وأنواعها.
( د ) أنواع السنة من حيث السند، ونوع العلم الذي يفيده كل نوع .
(ه) أفعال الرسول صلى الله عليه وسلم .
الأصل الثالث: « الإجماع »، وتناولت في هذا الأصل ما يلي :
۱ – تعريفه .
٢ – إمكان الإجماع .
٣ – العلم به .
٤ – ابن تيمية ووجود الإجماع .
ه – حجيته .
٦ – ابن تيمية وحجية الإجماع .
٧ – مستند الإجماع .
٨ – نوع الدليل الذي يصلح مستنداً للإجماع على رأي ابن تيمية .
۹ – حكم منكر الإجماع.
١٠ – اشتراط انقراض العصر في الإجماع .
۱۱ – موقف ابن تيمية من خلاف التابعي الذي بلغ رتبة الاجتهاد في عصر الصحابة لإجماع الصحابة.
۱۲ – أقسام الإجماع .
۱۳ – مرتبة الإجماع بالنسبة للنصوص.
١٤ – هل يقدم الإجماع على الكتاب والسنة والقياس ؟
١٥ – هل الإجماع ينسخ النصوص ؟
١٦ – موقف ابن تيمية من القائلين بأن الإجماع مستند معظم الشريعة .
۱۷ – موقف ابن تيمية فيما إذا نقل عالم الإجماع، ونقل آخر النزاع .
١٨ – إذا اختلف الصحابة أو غيرهم في مسألة ثم أجمع من بعدهم على أحد قولين .
١٩ – إجماع أهل المدينة على ساكنها أفضل الصلاة والسلام .
٢٠ – ابن تيمية وإجماع أهل المدينة .
-الأصل الرابع: قول الصحابي
-الأصل الخامس: « القياس »، وتناولت في هذا الأصل ما يلي:
۱ – تعريف القياس.
۲ – حاجة الناس إليه.
٣ – أمثلته.
٤ ـ حجيته.
ه ـ أركانه.
٦ – العلة.
٧- الاجتهاد فيها ،وهو على ثلاثة أضرب :
(أ) تحقيق المناط : أنواعه : تعريف كل نوع .
(ب) تنقيح المناط : تعريفه .
(ج) تخريج المناط : تعريفه .
– سبب الغلط فيه في نظر ابن تيمية .
٨ – تعليل الحكم بعلتين فأكثر .
۹ – موقف ابن تيمية فيما جاء من أحكام الشرع مخالفاً للقياس في نظر بعض الفقهاء ، ذكر شيء من الأمثلة لذلك وتوجيه ابن تيمية لها .
-الأصل السادس: الاستصحاب، وتناولت في هذا الأصل ما يلي :
۱ – تعريفه.
٢ – مكانة الاستصحاب وفائدته .
٣ – أنواعه :
(أ) استصحاب الإباحة الأصلية للأشياء التي لم يرد دليل على تحريمها ، والبراءة العقلية ، والعدم الأصلي ، ودليل ذلك و ذكر شيء من فروع هذا النوع.
(ب) استصحاب العموم .
(ج) استصحاب النص .
(د) استصحاب حكم الإجماع في محل النزاع .
٤ – موقف ابن تيمية من الاستصحاب .
– الأصل السابع: « المصلحة المرسلة » وتناولت في هذا الأصل ما يلي:
۱ – تعريف المصلحة .
٢ – مراعاة الشارع المصالح في تشريعاته .
٣ – أقسام المصالح حسب دلالة الشرع عليها .
٤ – حكم العمل بالمصلحة المرسلة .
ه – المصلحة ومعارضة النصوص لها .
٦ – ابن تيمية والمصلحة المرسلة.
٧ – هل المصلحة المرسلة من أصول التشريع ؟
٨- نماذج من المصالح المرسلة .
– الأصل الثامن: « الذرائع »، وتناولت في هذا الأصل ما يلي:
١ – تعريف الذرائع .
٢ – مكانتها في الإسلام .
٣ – موقف العلماء منها.
٤ – أقسام الذرائع .
ه – تحرير محل النزاع .
٦ – ابن تيمية والذرائع .
٧ – الفرق بين السبب والذريعة .
٨ – الفرق بين الذرائع والحيل .
٩ – حجة من قال بسد الذرائع
۱٠ – المختار .
١١ – أمثلة لفتح الذرائع وسدها .
الأصل التاسع: العرف ، وتناولت في هذا الأصل ما يلي:
(أ) تمهيد .
(ب) تعريف العرف .
(ج) الفرق بين العرف والعادة .
( د ) الفرق بين العرف والإجماع .
(ه) أدلة ثبوت العرف واعتباره .
( و ) مكانة العرف الشرعية ، وموقف العلماء منه .
( ز ) أمثلة للعـــرف.
▪️أما الفصل الثاني:
فجعلته في المسائل الأصولية التى خالف فيها ابن تيمية غيره ، وذكرت ما استدل به کل فريق ، وما تقتضيه حرية البحث من المناقشة والترجيح وأعني بالمسائل التي خالف فها ابن تيمية غيره ، ما تصدى فيها للمخالف بالرد والاستدلال على ما ذهب إليه مع قطع النظر عن كون تلك المسائل قال بها أحمد بن حنبل أو غيره من علماء المذهب الحنبلي .
▪️وأما الفصل الثالث:
فخصصته بإيراد نماذج من تطبيقاته المسائل الأصولية على مسائل فرعية.
3- الباب الثالث:
ففي المقارنة العامة بين أصول ابن تيمية وأصول غيره
و ذلك في ثلاثة فصول :
▪️الفصل الأول: فى المقارنة بين أصول ابن تيمية وأصول الإمام أحمد.
▪️الفصل الثاني: في المقارنة بين أصول ابن تيمية وأصول آل تيمية.
▪️الفصل الثالث : في المقارنة بين أصول ابن تيمية وأصول تلميذه ابن القيم .
▪️وفي ختام هذه الرسالة تكلمت على أثر ابن تيمية في الفقه الحنبلي خاصة ومجهوده في الفقه الإسلامي عامة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.